منزل تميم في 02/07/2008

مع ماضي ساعة متاع النهار لـحْمــــــت عـركــة حامـية الطـّـطيس في وسط السوق قــدّام صابر الحمّاصْ..
السبب : لطفي الديمارير يقوم بعمليّة تهجّمية على أحد التاكسيستيّة إليّ زمّر عليه ( كلنا نعرفو إلي الديمارير ما يحبّش التّزمير في القايلة) و لكن ما عـليناش و لله في خلقه شؤون... التاكسيست أصيل مدينة سيدي جمال الدين, فوق التزمير ينزل من سيّارتو و يْشلبقْ الديمارير بكـفْ من الصّنف الثــّـالث على خاطــر ســبْ الجلالة و زاد قال كلام بذيـــــــــــــــــــــــــــئ (ربي يهديه... كلنا نعرفو إلـّي التاكسيستية ما يحبوش سبّان الجلالة في القايلـــة) إلــّي زاد في الطين بلاّن وْ عطـّـل حركة الجولان هو تعاطــف أحــد المترجّلين (عـْـلاه الحُـقرة) مع الديمارير إلــّي تصْعـب السيّطرة عليه في مثل هذه المــواقف
ها التعاطف خــلىّ التاكسيست يقوم بعمليّة طريفة من نوعها على مرأى و مسْمع متساكنين قهوة منديلا : السيد ياخو البورطابل متاعو يطلب ال1200 فيعطيوه رقم مستشفى الرّازي بمنوبة... و بالفعــل رغم محاولات المتساكنين يِِِعْــلم الجْماعة على حالة لطفي الديمارير.. و لكن الحمد لله بفضل وعي وْ تطوّر الفكر القوّادي عــند التـــميمية تمّ الإتـّفاق بعـد أخذ رقم التاكسي المعـنية بالأمرْ على إعلام نفـــس المستشفى (من طرف 3 وإلاّ هـوما 4 مواطنين) على حالة التاكسيست لِمْســرْمِـنْ
أمّا الديمارير فـقد تـمّـــت السيطرة عليه بحارة كريستال وْ بيبـــرو كـُــولْ ْمِـنْ هاك النّوع المتوسط.... و ما روّح مالسوق كان ما زاد ضْرب النـّـصري في 150 فرنــك